jump to navigation

La loi n° 103.12 relative aux établissements de crédit et organismes assimilés au Bulletin Officiel N° 6328 janvier 30, 2015

Posted by elmeziane in Uncategorized.
add a comment

loi banque participative

Télécharger ici La loi n° 103.12 relative aux établissements de crédit et organismes assimilés publiée au Bulletin Officiel N° 6328 . Vous pouvez aussi télécharger ici la version texte en arabe de la loi 103.12 relative aux établissements de crédits et organismes assimilés telle qu’elle avait été publiée par la commission des finances du parlement marocain.

Remerciements à  RIBH, journal de la finance islamique

خبراء يعربون عن تفاؤلهم بمستقبل البنوك الإسلامية في المغرب janvier 22, 2015

Posted by elmeziane in Uncategorized.
add a comment

خبراء يعربون عن تفاؤلهم بمستقبل البنوك الإسلامية في المغرب

فَضَّل خبراء في قطاع الخدمات المصرفيّة الإسلامية عدم الخوض في مسألة تحليل أو تحريم الخدمات البنكية التي تقدمها البنوك المغربية الكلاسيكية، لكنهم أكدوا أن هناك آفاقا واعدة تنتظر البنوك التي تعمل بأنظمة تخضع لقواعد الشريعة الإسلامية في المعاملات المالية.وفي ظل التوقعات الإيجابية التي تشير إلى أنه من المتوقع أن تمثل الأصول الإسلامية 5 في المئة من إجمالي الأصول البنكية في المغرب في 2018، قال سامي السليماني، المدير المسؤول لمركز « فينوبوليس » المختص في المعاملات المصرفية الإسلامية، إن كل المؤشرات تؤكد أن البنوك الإسلامية ستلاقي نجاحا كبيرا في أوساط المتعاملين المغاربة.وأضاف المتحدث نفسه أن النجاح المتوقع للمصارف التي تعمل وفق قواعد الشريعة الإسلامية، لن يقتصر فقط على المغرب بل سيمتد ليشمل باقي دول إفريقيا الغربية التي تتمركز بها مجموعة من كبريات المصارف الكلاسيكية المغربية.واعتبَرَ السليماني، الذي كان يتحدث في مؤتمر صحفي لتقديم المنتدى الإفريقي السادس للتمويل الإسلامي الذي ستحتضنه الدار البيضاء نهاية الشهر الجاري، أن المغرب يمكن أن يشكل منصة جدَّ ملائمة بالنسبة لهذه البنوك، التي ستنطلق قريبا في المملكة، لكي توسع أنشطتها لتطال دول إفريقيا الغربية الناطقة باللغة الفرنسية.ويأتي الاهتمام بإفريقيا الغربية -بِحَسب المتدخلين في هذا المؤتمر- نظرا لكون التمويلات الإسلامية في هذه المنطقة من إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ما زالت في بداياتها الأولى، في ظل ضُعف انتشار الأصول المالية الخاضعة لقواعد الشريعة الإسلامية، والتي لا تتجاوز 5 في المئة.وقال المتدخلون إن المنطقة جذَبت اهتمام الفاعلين في مجال التمويلات الإسلامية بشكل متزايد، حيث أنَّ هناك عدة عوامل تشير إلى جاذبية المنطقة، إذ أن الساكنة الإسلامية تمثل 44 في المئة من مجموع السكان، في حين أن نسبة انخراط الأفراد في الخدمات البنكية لا يتجاوز 15 في المئة.واعتبر يوسف البغدادي، رئيس المجلس الإداري لدار الصفاء (الفرع التابع للتجاري وفا بنك والمتخصص في التمويلات البديلة)، أن المغرب يتوفر على نظام مصرفي قوي وخبرة في مجال المعاملات البنكية، كما يتوفر على علماء بالمجلس العلمي متخصصين في مجال الصيرفة الإسلامية.وقال البغدادي إن كل هذه العوامل تلعب لصالح المغرب، وتجعله قادرا على لعب دور ريادي في قيادة الخدمات المصرفية الخاضعة لقواعد الشريعة الإسلامية، وإدارة الصناديق الاستثمارية الإسلامية في المغرب وفي دول افريقيا الغربية جنوب الصحراء الكبرى.وأكّدَ رئيس المجلس المديري لدار الصفاء، أن المجلس العلمي بالرباط يتوفر على خبراء في النظم المصرفية الإسلامية من العيار الثقيل، وهم من سيشرفون إلى جانب تقنيين متخصصين في المعاملات البنكية الإسلامية، لتأسيس نظام مصرفي إسلامية مغربي، إلى جانب بنك المغرب، الجهة الوصية على القطاع برُمّته.
هسبريس – محمد لديب

الترقب والشغف يسبقان إحداث البنوك الإسلامية بالمغرب janvier 21, 2015

Posted by elmeziane in Uncategorized.
add a comment

finislam

في انتظار صدور مشروع قانون مؤسسات الائتمان والهيآت المعتبرة في حكمها، أو ما يعرف بـ »البنوك الإسلاميّة »، على صفحات الجريدة الرسمية، إيذاناً بإحداث تلك المؤسسات البنكية، بعد مصادقة البرلمان بغرفتيه وتدخل المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي لإبداء رأيه، ما يزال المغاربة ينتظرون بشغف إحداث تلك المؤسسات البنكية، التي حلت على المغرب متأخّرة، بالمقارنة مع عدد من الدول العربية والغربية وبالموازاة مع هذا الانتظار، الذي طال، استجمعت عدد من المؤسسات البنكية المغربية وسائلها الدعائية والتجارية استعداداً لإطلاق فروع لها، لتتناسب ومعايير التمويل الإسلامي الذي جاء بها القانون الجديد، الذي يحمل رقم 12/103، في أفق أن تشكل أنشطة هذا القطاع الجديد حوالي 30% من أنشطة القطاع البنكي بالمغرب خلال السنوات الأولى القادمة.لا فائدة في البنوك التشاركية

ويحيل رأي المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي إلى كون إحداث الأبناك التشاركية يعبر عن تنزيلٍ للدستور المغربي، الذي يشدد على المرجعية الإسلامية للدولة، فيما ألزم المجلس القائمين على الأبناك بضرورة أخذ رأي المطابقة من المجلس العلمي الأعلى، حتى لا تقع تلك المؤسسات في نشاط يجر لتحصيل أو دفع فائدة، على أن يقتصر دور المجلس الأعلى مراقبة مدى مطابقة المنتوجات للضوابط الشرعية، أما اختصاصات المؤسسات البنكية فتبقى من مهام البنك المركزي، « بنك المغرب ».وسبق للقانون البنكي المغربي أن مرّ بعدد من التعديلات، خلال السنوات الأخيرة، ابتداءً من العام 1995 فـ2006 إلى العام الماضي، بغرض تحيينه والعمل على ملاءمته مع التغيرات الاقتصادية التي يعيشها المغرب وتؤطرها الأجواء الدولية، حيث يضم مشروع القانون 12/103، المتعلق بمؤسسات الإئتمان والهيئات المعتبرة في حكمها، حوالي 196 مادة، خصص قسمه الثالث كاملا للمعاملات التشاركية.وإلى جانب الخدمات المصرفية العادية التي تمنحها الأبناك التقليدية، يضيف القانون الجديد 6 منتوجات جديدة، تدخل في سياق ما يسمى « المصرفية الإسلامية »، هي المشاركة والمرابحة والمضاربة والسلم والاستصناع والإيجار.

انتظار بشغف

قبل أشهر، طرحت جريدة هسبريس الالكترونية استطلاعاً استفسرت فيه قراءها حول « هل ترى الحاجة مُلحّة في المغرب للترخيص لبنوك إسلامية؟ »، فذهب غالبية المستطلعين (97.27%)، البالغ عددهم 58 ألفاً و403 شخص، بالتأشير على تلك الحاجة الملحة، مقابل نسبة ضعيفة لم تتحمس للأمر (5.41% أجابوا بـ »لا » و1.33% بدون رأي)، وهو ما قرأ فيه البعض توجهاً عامّاً يُظهر انتظار المغاربة بشغف لهذا المنتوج.هذا التوجه العام وجد له من يناصره من تصريحات أدلى بها عدد من المغاربة لهسبريس، حيث أكد أمين م.، موظف بوكالة بنكية بسلا، أنه سيلجأ إلى العروض التي ستمنحها مؤسسته البنكية الذي يشتغل تحت سقفها، في جانب المعاملات التشاركية، « كمواطن مسلم لطالما انتظرت اللحظة التي سأتعامل بها ماليّا تماشيا مع قناعاتي الفكرية والدينية ».ويضيف أمين أنه بالرغم من كون البنوك البديلة هي تجارية وربحية في حد ذاتها، ما يعني أن معاملاتها البنكية مع الزبناء ستكون بكلفة عالية، خاصة في المرابحة وغيرها، « إلا أني أفضل ألا أخوض غمار معاملات تعتمد على الفوائد لأنها ربا محرم شرعا ».أما سعاد، وهي الأستاذة في إحدى المؤسسات التعليمية الخصوصية بالرباط، فتشير للجريدة إلى سابق تعاملها مع الأبناك التقليدية في تحصيل قروض استهلاكية، « لم يكن بالاستطاعة أن أنتظر لسنوات حتى تظهر البنوك الإسلامية »، مستدركة أنّها ستعمد إلى التوجه صوب المصارف الإسلامية بالمغرب حال الانتهاء من تكاليف القروض الأولى.خلود: نتوفر على خبرة لتنزيل هذا المشروع

حميد خلود، رئيس المركز المغربي للمالية التشاركيّة المعروفة اختصارا بـ »قُدوَة »، يفسّر انتظارية المغاربة لتنزيل البنوك الإسلاميّة، كون المغرب بلد وشعب مسلم يتطابق مع قناعاته، مشيرا إلى أن تعامل هؤلاء مع البنوك التقليدية « لا يمنع من الاندماج والعمل وفق منظور تشاركي كما جاء به القانون ».واعتبر خلود، في تصريح لهسبريس، أن القانون الجديد، يتوافق قانونيّا مع المعاملات الإسلامية في قطاع البنوك، مشددا على أن المرحلة الحاسمة الثانية تبقى تنزيل الترسانة القانونية « حتى لا تكون المعاملات ربوية بل تشاركية ».وأشار المتحدث إلى أن تأخر المغرب لحوالي 40 سنة في إحداث البنوك الإسلامية، مقارنة مع دول أخرى، مكّنه من أخذ العِبر والتجارب من تلك الدول، خاصة فيما يتعلق بتدخل المجلس العلمي الأعلى، الذي سيعمل دول الشرطة لمتابعة تأكيد مطابقة تلك البنوك للشريعة الإسلامية، « في تجارب عربية نجد مجلس الإفتاء لكل مؤسسة بنكية أما حالة المغرب فنتميز بتدخل مؤسسة علمية واحدة للابتعاد عن أي تشويش ».وفيما تحتاج هذه التجربة إلى التدقيق الشرعي وتوفر مراقبين داخليّين متخصصين في الفقه المالي، يرى خلود أن المغرب يتوفر على خبرة وطنية إلى جانب كوادر كافية لهذاالغرض، حيث تنظم دورات تدريبية وتكوينية مع توفر عدد من الأكاديميين والمتخصصين والمهنيين، « الذين سيعملون على تنزيل هذا المشروع »

عن تعاون المغرب والبنك الإسلامي للتنمية janvier 15, 2015

Posted by elmeziane in Uncategorized.
add a comment

مواطن اليوم: البنوك التشاركية بالمغرب .. الورش الكبير janvier 13, 2015

Posted by elmeziane in Uncategorized.
add a comment

دور البنوك الإسلامية في تمويل السكن الاقتصادي بالمغرب janvier 9, 2015

Posted by elmeziane in Uncategorized.
add a comment

finance participative : Crédit du Maroc prépare son projet de banque pour 2015 janvier 8, 2015

Posted by elmeziane in Uncategorized.
add a comment

Finance-participative.jpg

Le plan stratégique de la banque «CAP 2018» a pour objectif d’améliorer de 1,5 point sa part de marché globale d’ici 5 ans.

C’est décidé. Crédit du Maroc aura sa banque participative. Le projet sera dévoilé en 2015, selon le top management de la filiale marocaine du groupe français Crédit Agricole. «Il est naturel que Crédit du Maroc mette le cap sur la finance participative à la lumière du développement de ce secteur au niveau international, de l’évolution la loi bancaire marocaine et de cette nouvelle dynamique que connait notre banque qui prépare l’avenir.
Nous avons créé une équipe dédiée qui travaille déjà sur une offre de banque participative. Nous ne sommes pas encore fixés sur le projet définitif. Nous planchons sur les scénarios possibles et à grande valeur ajoutée à la fois pour notre groupe et pour le marché», a déclaré au «Matin» Adnane El Gueddari, membre du directoire, chargé de la banque de financement et d’investissement. El Gueddari s’exprimait, le 10 décembre à Casablanca, en marge de la présentation d’une nouvelle offre dédiée aux jeunes et brandée Mozaïc (www.lematin.ma). «Nous restons ouverts à toutes les possibilités pour achever le projet le plus approprié. Nous réfléchissons notamment à la création d’une filiale propre ou un partenariat avec un grand acteur de la finance participative. Notre projet sera finalisé et présenté en 2015», a-t-il précisé.

Autre projet jugé stratégique pour Crédit du Maroc. La banque met désormais l’accent sur les marchés agricole et agroalimentaire, en capitalisant notamment sur l’expertise de sa maison mère, Crédit Agricole qui revendique 37% de parts de marché du secteur agroalimentaire français. «Le secteur agricole représente plus du 12% du PIB du Maroc et atteint jusqu’à 25% si l’on ajoute l’agroalimentaire. Le secteur est entré dans une nouvelle phase de développement, soutenue par le Plan Maroc vert et nous nous positionnons désormais comme partenaire des agriculteurs et des acteurs de l’agroalimentaire, grâce notamment à l’expertise et aux synergies mises en place avec la maison mère», souligne Adnane El Gueddari.

Ainsi, Crédit du Maroc a créé une direction dédiée au financement de l’agriculture et de l’agroalimentaire, qui assure à sa clientèle un conseil «spécialisé» et le financement de ses projets avec des solutions financières «innovantes». En plus de cette direction dédiée au niveau du siège, la banque vient de démarrer la création d’autres structures dédiées dans le réseau. «Nous avons entamé ce projet dans trois régions, à savoir Agadir, Fès et Meknès, où nous mettons au service des filières agricoles et agroalimentaires des conseillers spécialistes. Ce réseau de conseillers sera élargi, densifié et généralisé dès l’année prochaine», a annoncé le responsable.

Ce chantier fait partie de l’optimisation et la réorganisation de la Banque de financement et d’investissement de Crédit du Maroc qui regroupe l’ensemble des activités et métiers à forte valeur ajoutée destinés aux clients corporate et PME-PMI. Il s’inscrit dans la dynamique du nouveau plan stratégique de la banque «CAP 2018» à travers lequel elle entend améliorer de 1,5 point sa part de marché globale d’ici 5 ans. Fin 2013, cette dernière s’est établie à 5%. La banque veut également augmenter son produit net bancaire de 1/3 à l’horizon 2018. Crédit du Maroc qui ambitionne aussi d’être dans le Top 3 des banques sur le plan qualité, compte globalement devenir plus dynamique, responsable et engagée. Ce projet à moyen terme de transformation du Crédit du Maroc compte 250 actions autour de 4 orientations : accroître l’efficacité commerciale, mettre l’efficacité opérationnelle au service de la satisfaction client, viser l’excellence des ressources humaines et créer une gouvernance efficace tout en améliorant la performance financière.

Publié le : 13 décembre 2014 – Moncef Ben Hayoun, LE MATIN